The الإدمان الرقمي Diaries
The الإدمان الرقمي Diaries
Blog Article
اثبتت العديد من الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإفراط في استخدام منصات التواصل الاجتماعي بينما الرجال هم الأكثر عرضة لإفراط استخدام ألعاب الفيديو.
استُخدمت الأدوية التي تساعد على التخلص من الأعراض المصاحبة للإدمان مثل أدوية الاكتئاب والأرق، إضافة إلى الأدوية التي تساعد على الشعور بالاستقرار النفسي، فيتحكم الإنسان برغبته في استخدام الأجهزة الإلكترونية والإنترنت.
إليك بعض الاستراتيجيات الفعالة في علاج إدمان الإنترنت للمراهقين:
ويشير دريكسل إلى أنه رغم الفوائد التي تعود على المرء من خضوعه لهذه البرامج العلاجية التي تنقي ذهنه وتصفيه من كل ما يتصل بالإدمان الرقمي، فإن الإنسان يعود بعدها إلى حياته العادية، وهو ما قد يعرقل إحراز تقدم.
تقلبات المزاج: عندما يستخدمها الشخص لتحسين مزاجه أو الهروب من المشاكل الواقعية.
الإدمان الرقمي هو حالة من الاعتماد المفرط على الأجهزة الإلكترونية والتواصل عبر الإنترنت، إذ يقضي الشخص المدمن ساعات طويلة أمام الشاشات، متجاهلاً مسؤولياته ومتطلبات الحياة اليومية الأساسية.. هذا السلوك المرضي له آثار سلبية خطيرة على الصحة العقلية والجسدية للفرد، فقد يؤدي إلى مشاكل نفسية مثل القلق والاكتئاب، إضافة إلى اضطرابات النوم وزيادة الوزن؛ وعلى المستوى الاجتماعي، قد يتسبب الإدمان الرقمي في عزلة الفرد وضعف علاقاته مع المحيطين به، بالإضافة نور الامارات إلى تراجع مستوى إنتاجيته ومردوده الوظيفي.
. فقط من خلال هذا النهج الشامل يمكننا الحفاظ على صحتنا النفسية والاجتماعية في عصر الرقمنة المتسارع.
الاستشارة: يساعد الطبيب النفسي على التعامل مع ضغوط التعافي، كذلك قد يصف الأدوية للحالات المصابة باضطراب الوسواس القهري أو الاكتئاب.
قد يصف الطبيب مضادات الاكتئاب في حالة ظهور أعراض الاكتئاب والقلق لتحسين الحالة المزاجية، مما يساهم في تقليل استخدام الإنترنت وعلاج الإدمان الإلكتروني.
تعليق التدريس الحضوري في بيروت يوم الاثنين، وحزب الله يعلن تدمير ست دبابات إسرائيلية جنوب لبنان
حتّى تتحقَّق من ذلك، من المُهمّ أن تسأل نفسك بعض الأسئلة مثل:
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
في الواقع، لا توجد طريقة علاج مُحددة يُمكن اتِّباعها للتخلص من إدمان الإنترنت. اعتمادًا على درجة الإدمان وسلوكيات الفرد، ستختلف طريقة العلاج المُتبعة. قد يقتصر الأمر على الانشغال ببعض الأنشطة المُفيدة الأخرى كوسيلة فعّالة للعلاج، بينما في بعض الحالات الصعبة من إدمان الإنترنت، يجب الذهاب إلى طبيب نفسي مُختص لوضع خطة زمنية للعلاج، بل قد يصل الأمر إلى استخدام الأدوية للتحكم في أعراض الانسحاب النفسية الشديدة الناتجة عن التوقف عن استخدام الإنترنت إذا لم تكن خيارات العلاج الأخرى فعالة.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.